مازلت أقف في المكان الذي سخرت مني فيه
أنا أبحث عنك في ذلك الوقت
مع شعوري بـ كفك الصغير من يديك الذي كان علي أن أمسكه
ولكن تدفق كـ الخيوط المتراخية
لا يزال هذا المشهد يحرقني
ذلك الوجه المبتسم اللطيف الخبيث
و إفراطك بهمسك لي الممتد خارج أطراف أصابعك
دائما أقدامي ترتفع من تلقاء نفسها
بـ الرغم من أنني أعرف أن اليوم
بداخلي تعبيري الممل
و أن الخوف من
(
Read more... )